وقال لي
العلم المستقرّ هو الجهل المستقرّ. ص.
116
وقال لي
كُلّما قَويت في الجهل، قويت في العلم. ص.
125
أوقفني
في الليل وقال لي لا مَعْلُوم إلاَّ الجَهْل. ص.
105
وقال لي
أعدى عدوٍّ لك إنما يحاول إِخْرَاجَكَ مِنَ الجَهْلِ لا مِنَ العِلْم.
وقال لى
إِنْ صَدَّكَ عن العِلْمِ فإِنَّما يصُدُّك عنه ليَصُدَّكَ عَن
الجَهْلِ. ص.
116
وقال لي
الجهل وراء المواقف فمن وقف فيه أدرك عُلُومَ
المواقف.
وقال لي
اخْتِم عِلْمَكَ بالجَهْلِ وإلا هلكت به. ص.
64
وقال لي
المعرفة التي ما فيها جهلٌ هي المعرفة التي ما فيها معرفة.ص.
65
أوقفني
في الدّلالة وقال لي المَعْرِفَةُ بَلاءُ الخَلْقِ...وفي الجهل نجاة
الخلق.
وقال لي
معرفة لا جهل فيها لا تبدو. ص.
67
أوقفني
وقال لى العِلْمُ على من رآني أضرُّ من الجهل. ص.
47
أَوْقَفَني في اللَّيْلِ وقال لي إذا جاءك الليل فقف بين يديّ وَخُذْ
بيدك الجَهْلَ فاصرف به عنّي عِلْمَ السّموات والأرض.
وقال لي
احتجب عن العِلْمِ بالجَهْلِ وإلاّ لم ترني ولم تَر مجلسي. ص.
106
وقال لي
العلوم كلّها حُجُبٌ؛ كل علم منها حجابُ نفسه وحجاب غيره. ص.
108
وقال لي
الجهل حدّ في العلم وللعلم حدودٌ، بين كل حدّين جهل.
وقال لي
الجهل ثمرة العلم النّافع، والرِّضا به ثمرة الإخلاص الصّادق. ص.
54
وقال لي
أُقْعُدْ في ثُقْبِ الإِبْرَة ولا تَبْرَحْ وإذا دخل الخيط في الإبرة
فلا تُمْسِكه، وإذا خرج فلا تَمُدّه، وافرح فإِنّي لا أُحِبّ إلاَّ
الفَرْحان.
وقال لي
التقط الحِكْمَة من أفواه الغافلين عنها، كما تلتقطها من أفواه
العامدين لها؛ إنّك تراني وحدي في حكمة الغافلين لا في حكمة العامدين.
وقال لي
اكتب حكمة الجاهل كما تكتب حكمة العالم. ص.
100
وقال لي
الحَرْفُ لا يَلِجُ الجَهْلَ. ص.
117
وقال لي
الحَرْفُ يَعْجِزُ أَنْ يُخْبِرَ عَنْ نَفْسِهِ، فَكَيْفَ يُخْبِرُ
عَنِّي. ص.
60
أوقفني
بين يديه وقال لي الحَرْفُ حِجَابٌ. وكلّية
الحرف حجاب وفرعية الحَرْفُ حِجَابٌ.
وقال لي
لا يعرفني الحرف، ولا ما في الحرف، ولا من في الحرف، ولا ما يدلّ
عليه الحرف.
وقال لي
الخارجون عن الحرف هم أهل الحضرة. ص.
119
وقال لي
العلم الذي ضده الجهل؛ علم الحرف، والجهل الذي ضدّه العلم جهل الحرف.
فاخرج من الحرف تعلم علماً لا ضدّ له. وتجهل جهلا لا ضدّ له.
وقال لي
أُخْرُجْ مِن العِلْم الذي ضده الجهل، ولا تخرج من الجهل الذي ضده
العلم تَجِدُنِي. ص.
91
وقال لي
أُخْرُجْ مِنَ العِلْمِ، تَخْرُجْ مِنَ الْجَهْلِ. ص.
119
وقال لي
إذا كُنْتَ كما أُريدُ فَابْكِ على نفسك.
وقال لي
إذا كُنْتَ لي كما أُريد في بعض الشّيء فقد ركبت الخطر وإن تحرّك
بُؤْبؤ عينِك ضرَّك. ص.
82
وقال لي
أُذكرني كما يذكرني الطِّفْلُ، وادْعُنِي كما تدعني المرأة. ص.
83
وقال لي
إذا جَاءَكَ التّأويلُ فَقَدْ جَاءَكَ
حِجَابِي. ص.
87
وقال لي
لا يَصْلُحُ لحضرتي العَالِمُ الرَّبّانِيُّ. ص.107
وقال لي
إذا وقفت في حضرتي فلا تقف مع الرَّبّاني فَتُحْتَجَبَ بحجابه. ص.
120
وقال لي
أنت صاحبي فإذا لم تَجِدْنِي فاطْلُبْني عند أشدِّهم عليّ تمرُّداً.
ص.
75
وقال لي
يا عارف أين الجهالة منك إنّما ذنبك على المعرفة. ص.
33
وَقَالَ
لِي أَحْبَابِي الَّذين لا رَأْيْ لَهُمْ. ص.
45
أوقفني
في الثوب وقال لي إِنَّك في كلِّ شيىء كَرَائِحَةِ الثَّوْبِ في
الثَّوْب.
وقال لي
ليس الكَافُ تَشْبيهاً هي حقيقة أَنْتَ لا تَعْرِفُها إِلاّ
بِتَشْبيه. ص.
78
وقال لي
الواقف لا يعرف المجاز، وإذا لم يكن بيني وبينك مجاز لم يكن بيني
وبينك حجاب. ص
37
وَقالَ
لِي يَوْمُ المَوْتِ يَوْمُ العُرْسِ؛ وَيَوْمُ الخُلْوَةِ يَوْمُ
الأُنْسِ. ص.
78
وقال لي
كُلَّما اتّسعت الرُّؤية ضَاقَت العبارة. (العبادة). ص.
51
وقال لي
إذا رأيت النّارَ فَقَعْ فيها ولا تهرب، فإِنَّك إِنْ وقَعْتَ فيها
انْطَفَتْ. ص.
81
وقال لي
العِبادَةُ حِجَابٌ. ص. 92 وقال لي إِن انْحَصَرَ عِلْمُكَ لَمْ
تَعْلَمْ. ص.
25
كتاب
المخاطبات.
يَا
عَبْدُ الْقِ عِلْمَكَ وَجَهْلَكَ فِي الْبَحْرِ. ص.
167
يا
عَبْدُ عَذَرْتُ مَنْ أَجْهَلْتُهُ بِالْجَهْل، مَكَرْتُ بِمَنْ
أَجْهَلْتُهُ بِالْعِلْمِ. ص.
156
يا عبد
آية معرفتي أن تزهد في كلِّ مَعْرِفَةٍ. ص.
151
يا عبد
كيف تقول حسبيّ الله وأنت لا تَطْمَئِنّ بِالجَهْلِ على المجهول كما
تطمئن على العلم بالمعلوم.
يا عبد
طَلَبُكَ مِنّي أَنْ أُعَلِّمك ما جَهِلْتَ، كَطَلَبِكَ أن
أُجَهِّلَكَ ما عَلِمْتَ.
يا عبد
اقصدني بِمَالِكَ وأَهْلِكَ وعِلْمِكَ وجَهْلِكَ.
يا عبد
أُحْلُلْنِي مَحَلَّ جَهْلِكَ وَعِلْمِكَ مِنْكَ، لا تَجْهَلُ وَلا
تَعْلَم. ص.
153
يا عبد
من لم يَسْتَحْي لِزِيّادة العِلْمِ لَمْ يَسْتَحْي أَبَداً. ص. 155
يا عبد اسْتَعِذْ بي مِنْ كُلِّ جَهْلٍ، إلاّ جَهْل بي. ص.
163
يا عبد
إِنْ لَمْ يُخْرِجْكَ الْعِلْمُ عَنِ الْعِلْمِ، وَ لَمْ تَدْخُل
بالعلْم إلاّ في العِلْمِ، فأَنْتَ في حِجابٍ مِنْ عِلْمٍ.
يا عبد
لا تَحْمِلْ العِلْمَ وَ الْمَعْرِفَةَ فِي طَرِيقِكَ إِلَيَّ. ص.
167
يا عبد
مَنْ عَرَفَني سَامَرَ الخَطَر، وَمَنْ سَامَرَ مَقَتَ نَفْسَهُ
وَإِنْ ذَكَر. ص.
169
يا
عَبْدُ أَوَّلُ الفِتْنَةِ: مَعْرِفَةُ الإِسْمِ. ص.
199
يا عبد
العُلَماءُ يَدُلُّونَكَ على طاعتي لا على رُؤْيَتي. ص.
202 |