البراكين تكاد تنفجر في رأسي

حتى أني لم أعد أحتمل الجلوس

أمام مكتب أخرس

لأكتب ما قد يسميه البعض شعراً

إنما كالآخرين

تجذبني اللعبة إلى غنجها

كالآخرين

تراودني الكتابة عن يميني

وعن خدر الارتخاء فوق سرير العاشرة

في صباحٍ أحديٍّ متعَب.

وكمُمثلٍ لم يختر دوره

أُهيِّء نفسي لفصل الكتابة:

التتمـة
 

 

 

طـه عدنــان


ولي فيها عناكب أخـرى

 



مجموعة شعـرية


المحتــوى

القصيدة الكونيـة

وحيدا أحفـر في جليـد حي

I love you

مرثيـة إلى أمادو ديالـو

الشاشة عليكـم

 
 
 
 

 

موارد نصيـة

 

 

طـه عدنـان

 

البريد الإلكتروني:

tahaadnan@hotmail.com

 

 

 
 
 

موقـع محمد أسليـــم - تاريخ الإنشاء: 27 ينايـر 2002.